حنينيّ لِتلك اللحظات يَشدنيّ إليها
أكثر فأكثر ،
أحِن لِيوم ألتَقينا صُدفة ،
أحِن لِيوم تَبخرتَ فِيه كَالمَاء حين كنتَ بجِواريّ
و أُحن لِكتابٍ كُنت أحمله يَوم إلتَقينا
كِتاب أكَلتهُ نَار لَهفة ،
لُم تُبقي لَه أثر ،!!
،،
أحنُ لِشجرة اللَوز اللاَمعَة أثمارها
في وَقت الغُروب ،
أحن لِكل نِسمة تَميلَت فيها خِصاليّ
أحنُ لِكل حِنان رَودنيّ ،
لِكل بَسمةٍ زَهو ،
أَحنً ، وأحنُ ،!
في وَقت الغُروب ،
أحن لِكل نِسمة تَميلَت فيها خِصاليّ
أحنُ لِكل حِنان رَودنيّ ،
لِكل بَسمةٍ زَهو ،
أَحنً ، وأحنُ ،!
،،،
أحنُ لِأرجوحتيّ
التي كُنت أحنُ عَليها لخبايا القَدر ،
أحنُ لفَرحة حَقيقية
أحنُ لضحكةٍ راكضة من القَلب
أحنُ لصديقٍ صدوقْ
أحنُ لاخٍ يتَمني ليّ الخَير كَما يتنماهُ لنِفسه
أحنُ لدَعوةِ صادقة من قَلب مَليئ بالرحمة
،، التي كُنت أحنُ عَليها لخبايا القَدر ،
أحنُ لفَرحة حَقيقية
أحنُ لضحكةٍ راكضة من القَلب
أحنُ لصديقٍ صدوقْ
أحنُ لاخٍ يتَمني ليّ الخَير كَما يتنماهُ لنِفسه
أحنُ لدَعوةِ صادقة من قَلب مَليئ بالرحمة
أحِنُ لِطعمِ الأمانْ ،
أحنُ لِلون الراحة ،
وأحِنُ للحَنينْ،
أحنُ لأن يَرحَل خَوفي وأبقي أنا ،!
أحنُ لِلون الراحة ،
وأحِنُ للحَنينْ،
أحنُ لأن يَرحَل خَوفي وأبقي أنا ،!
،،،
التى هِي أوهام فقط ،
خِداع ،!