تَحت ظِل الشَجرة الكَبيرة ،
بِجانب البُحيرة الزرقَاء ،
وعِيدان الخَيزُران المُتمايلة
مَع صَفير الرِياح ،،
،،،
أيَغار زنبق !!
وَ هــو كَنزُ أمُانينا ،
ولَحن أغنِينا ،
وبَلسمٌ يَمُر
علي جِراحنا فَيداويها
أيغارُ و قَد أمرع علي حُبنا
شّذى و رَحِيق أحلامنا
وَبين الورقيات يَهُب نَسيِم أشواقِنا
لِيكُب عَلينا كأسٍ من خَير ما فِينا
لِيطُل إطالةٍ بَهية ،
كَالفراش يُحلق
لينحت فِي دِفء قُلوبنا ؛
أشياءٍ احلي بَل وأغلي ،
من عَين حبيبٍ مَاتَ في تَوهمٍ ،!
يا صَوت صَمتِ في خَفايانا
وتِركت بِسمةً في حنايانا
يا شذى فُصولنا
وَمن سِواك لَنا فِي دُنيانا ،
لِكي يملأ قُلوبنا بالعِشق
يا هَوانا الأخير يا زَنبق رُؤانا ،،
2011/01/21
3:23 PM
3:23 PM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق